كنوزُ لُغتي العربيَّة

كم هيَ جميلةٌ لغتُنَا العربيَّة، تلكَ اللُّغةُ العريقةُ البليغةُ الَّتي تنوَّعَتْ فيها أساليبُ التَّعبيرِ الجذَّابة، حيثُ لفتَتْ أنظارَ الجميعِ إليها حتَّى الَّذينَ لم يكونوا مِنَ العرَب الذَّينَ أيقنوا أهمِّيتهَا، وباتوا يتسابقونَ في تعلُّمهَا، فهذهِ اللُّغةُ هيَ لغةُ القرآنِ الكريم، نعم ذاكَ القُرآنُ المُعجِزُ الَّذي كانَ وما زالَ مَلاذًا للتَّائهيْن وسَكينَةً للخائفين.. هل سألتَ نفسكَ يومًا…

Read more

ترميمُ اللُّغةِ العربيَّة

كانتْ لغتنا العربيّةُ – وما زالتْ – أغنى لغاتِ العالمِ وأعرقهَا بما تحملهُ في جعبتهَا من طرائقِ التَّعبيرِ المتنوِّعةِ، والتي تعدَّدتْ فيها الأساليبُ، وذلكَ بتناغمِ الألفاظِ والتَّلاعب في التَّراكيب، لتنتجَ من ذلكَ نصوصٌ بليغةٌ أخَّاذةٌ، وقد كانَ العربُ قديمًا يتقنونَ تلكَ الأساليبَ بالفِطرةِ، حيثُ كانتْ ألسنتهُم معتادةً على نُطقِ الكلامِ الفصيحِ بطلاقةٍ وبراعةٍ لافتتينِ، دونَ…

Read more