كتابة الأبحاث والكتب المتخصصة أصبحت مطلوبة على نطاق واسع، والمشكلة أن المحتوى العربي لا يقدم غالبًا الأبحاث والكتب المتخصصة إلا بغرض التعلم فقط، لكن بغرض التوسع في البحث العلمي فهذا قليل، ومهمتنا أن نرتقي بهذا الجانب من البحث العلمي.
الأبحاث تتنوع مجالاتها وعناصرها؛ فمثلًا هناك:
- أبحاث علمية (في الكيمياء والفيزياء والجيولوجيا.. إلخ)
- أبحاث أدبية (في الشعر والرواية والقصة والشعر العامي والقصص الأجنبي.. إلخ)
- أبحاث تربوية (فيما يتعلق بشؤون التعليم والتربية ومستقبل التعليم، ونظم التعليم في العالم كله، والتصنيف العالمي للتعليم).
- أبحاث رياضية (في اليوجا وكرة القدم وأبحاث التغذية للرياضيين والتمارين البسيطة للمبتدئين، وأبحاث التخسيس.. إلخ).
جدير بالذكر أن العمل لدى الشركة يعتمد على التخصص وتقسيم العمل، حيث يوجد قسم يعمد إلى كتابة الأبحاث بالنسبة لمراحل التعليم الأساسي، وقسم آخر لكتابة الأبحاث الجامعية، بالإضافة إلى أكبر الأقسام فيما يتعلق برسائل الماجستير والدكتوراه؛ نظرًا لوجود قطاع عريض من الطلاب والباحثين ممن يطلبون يد العون في كتابة تلك النوعية من الرسائل.
ولدينا التزام تام في التسليم وفقًا للمواعيد المتفق عليها مع العميل، مع تلبية كل المتطلبات، ولدينا رؤيتنا الخاصة في قراءة وتطوير ما يتطلع إليه الطلاب، وكثيرون ممن تم التعامل معهم نالوا تقييمات متميزة، وحصلوا على درجة الماجستير والدكتوراه وفقًا لتقديرات مرتفعة، وما زال العديد منهم يلجؤون إلينا في أعمال أخرى جامعية، وسعادتنا البالغة بذلك لا تُوصف، فنحن نعتز بجميع من يتعامل معنا، بغض النظر عن العمل، فالتعامل الإنساني له مقامه وتقديره لدى فريق العمل داخل شركة بيكسلز سيو.
هذا يجعلنا نكتب في شركتنا، نحن نكتب ونكتب من أجل العلم، ونكتب من أجل الثقافة، ونكتب كتبًا صغيرة ومتوسطة وكبيرة من قبل الهواة والمتخصصين الذين يخدمونك على مدار الساعة.. دائما توقع مستوًى علميًّا وأدبيًّا وتربويًّا راقيًا وثقافيًّا عاليًا،تتناوله أقلامنا، وترحب بخدمتكم على مدار الساعة.
الكتب أكبر من أن نلخص فيها بضعة أسطر، وأكثر إبداعًا من اختزالها في كلمات بسيطة؛ فهل قررت حقًّا أن تطلب منا بحثًا علميًّا في تخصصك، أو كتابًا أو كتبًا في مجال دراستك، وقد تطلب منك تلك الكتب أو الأبحاث، ويذهب الشغل الكثير والعمل المتواصل بوقتك ومجهودك، نحن ننوب عنك في كتابة أبحاث علمية وكتب.. من الألف للياء.