شركتنا تؤمن بالتبادل الثقافي عبر الإنترنت، وهذا التبادل ليس مجرد هواية أو تبادلا عاطفيًّا أو نهجًا يتبع الهوى، ولكنه تبادل ثقافي يخضع للسيو، ولكن لماذا تتبع الترجمة التي تمثل هذا التبادل للسيو؟ الأمر سهل وبسيط؛ فليس من المنطقي أن تنتقل وجهات النظر دون أن يكون لها ثمن، وسواء كان لها ثمن من عائد ترويج ذلك المحتوى الإنجليزي، أو ذاك المحتوى العربي هنا أو هناك؛ فإن شركتنا توفر لك مترجمين شبابًا أيها العميل العزيز بمواصفات خاصة، ألا وهي:
أولًا: القدرة على فهم المحتوى، وترجمة روح النص قدر الإمكان؛ فنحن نؤمن أن الترجمة الحرفية من العربية إلى الإنجليزية، أو من الإنجليزية للعربية تضييع لقيمة النص، بصرف النظر عن نوعية النص، ومدى جدواه.
ثانيًا: البعد قدر الإمكان عن الأخطاء اللغوية؛ فنحن نعرف في شركتنا قيمة اللغة ودورها في توصيل رسالة النص المترجم إلى القارئ، أو العميل على الضفة الأخرى.
ثالثًا: الثروة اللغوية في العربية أو الإنجليزية التي تمكن المترجم من اللعب مع النص يعني سهولة الترجمة، وإذا وصلنا – عميلنا العزيز – إلى تلك المرحلة؛ فتأكد تمامًا أن النص المترجم سيلبي احتياجاتك، سواء أكان نقلًا للمعلومات أو للنصوص الثقافية، أو المقالات التي تجتذب العملاء بموجب معايير السيو، وهذا يضيف فائدة إلى النصوص المترجمة؛ فهي قادرة على جذب العملاء، وتحقيق الأرباح، وهذا مفيد عند الترجمة إلى الإنجليزية، لتحقيق أرباح أعلى من جوجل أدسنس، والبيع بالعمولة والترويج لشركات الأفلييت.
نلتزم التزامًا تامًّا بتسليم الأعمال المتعلقة بالترجمة إلى اللغة الإنجليزية أو العكس في المواعيد التي يتم الاتفاق عليها سلفًا مع العُملاء، فلا يوجد لدينا أي شمَّاعات نُعلِّق عليها تأخير العمل، ونؤمن بأهمية الوقت، ويُساعدنا في ذلك توافُر من يعمل لدينا في مجال الترجمة إلى اللغة الإنجليزية.
لا يُوجد قلق في حالة إسناد كم كبير من أعمال الترجمة، فالجودة نقوم بسطرها من أول العمل إلى آخره، وهذا ما يفتقده كثير من مواقع الترجمة الأخرى، وهو ما يشكو منه بعض العُملاء من أن هناك تفاوتًا في الجودة، وشركتنا تُوكِل العمل لأكثر من مُترجم، مما يُساهم في إخراج جميع الأعمال بطريقة مثالية.
جميع أعمال التراجم التي يقوم بها فريق العمل في شركة بيكسلز سيو تتم بصورة يدوية وبشكل كامل، ولا تتم الاستعانة بأي نوع من البرامج أو التطبيقات التي تُستخدم في التراجم؛ نظرًا لأنها لا تتميز بالدقة المطلوبة، وذلك ما يرغب فيه طالبو الخدمة أيضًا.