حين تدخل مجال العمل على الإنترنت، أو تُنشئ موقعًا لترويج مُنتجاتك أو مُنتجات الغير، فأنت بحاجة إلى مُحتوى لائق وحصري لتملأ به فراغ الموقع، ليس ذلك فحسب، بل إن المُحتوى الذي تضعه عليه هو الذي سيوصلك إلى عُملائك المُحتملين أو الجمهور الذي تُريده.
محركات البحث هي التي تجذب العُملاء المُحتملين إلى موقعك، ولذا فأنت بحاجة إلى كُتَّاب مُحترفين يكتبون لك حسب معايير السيو، وهذا يعني أنك مضطر للتعامل مع مواقع لكتابة المقالات .
البحث عن مواقع لكتابة المقالات:
خلال رحلة البحث عن مواقع لكتابة المقالات ، ستبحث عن مواصفات معينة في تلك المواقع:
أولًا: معايير السيو:
العُملاء المُحتملون لن يصلوا إليك اعتباطًا، بل إنهم سيبحثون عنك من خلال محركات البحث؛ فمثلًا: إذا كانوا يبحثون عن شركات التسويق الإلكتروني، فإنهم سيدخلون إلى المواقع التي تظهر لهم فيها كلمات مفتاحية مثل: التسويق الإلكتروني .
وعليه، فإن الكُتَّاب سوف يؤلفون لك مقالات تحتوي على كلمات مفتاحية نسبتها من 2.5 إلى 3 % من مجموع كلمات المقال الواحد، وهذا من المُفترض أن تقدمه كل مواقع لكتابة المقالات .
ثانيًا: البُعد عن الأخطاء اللغوية:
قد تكون الأخطاء اللغوية محتومة، لكنها ستكون مُزعجة إذا كانت بكثرة لا تُضاهى، فإن الكُتَّاب عليهم أن يقوموا بمُهمتين؛ المهمة الأولى هي تأليف مُحتوى، والمهمة الثانية هي وضع هذا المُحتوى في قالب لغوي لائق من حيث كم الأخطاء اللغوية، ولاحظ أننا تحدثنا عن أن الأخطاء اللغوية محتومة؛ لأن جمهور المُستخدمين ليس لديهم الخلفية اللغوية اللازمة، فتراهم يكتبون الكلمات المفتاحية مليئة بالأخطاء، وعلى جوجل أو غيره من محركات البحث أن يقرب المسافة بين الجمهور، وما يبحث عنه افتراضًا.
وقد تضطر مواقع لكتابة المقالات إلى تفهُّم طلبات العُملاء بوضع كلمات مفتاحية بها أخطاء لغوية، إلا أن الصواب بالنهاية والأصل في ذلك هو الاستعانة بكُتَّاب مُتمكنين من الناحية اللغوية.
♦ اقرأ أيضاً: 15 قاعدة لا تعرفها عن كتابة المقالات
ثالثًا: التنوع والثراء:
فمواقع الإنترنت تختلف عن بعضها في نوع الرسالة التي تُريد توصيلها إلى جمهورها، فهناك مواقع الربح من الإنترنت، وهناك المواقع الثقافية، وهناك المواقع الطبية، والمواقع الدينية، والمواقع الإخبارية.. إلخ، وكل هذه المواقع تبحث عن محررين لكتابة مقالاتها ومُحتواها عمومًا، ولذا فهي تبحث جميعها عن مواقع لكتابة المقالات تتميز بالثراء والتنوع، وتستطيع توفير مقالات متنوعة وثرية.
رابعًا: الموسوعية والثقافة:
هناك فرق بين كتابة مُحتوى ترفيهي ومُحتوى موسوعي؛ فمواقع الإنترنت تقدم لجمهورها مقالات تفترض فيها أنها تحتوي على المعلومات التي تُفيده، وهنا يأتي دور المُحتوى الموسوعي، الذي يقدم للعميل ما يحتاج إليه، ولنُعطِ مثالًا على ذلك: مواقع التكنولوجيا، إنها تتجدد بشكل مستمر، وجمهورها يبحث عن الأحدث والأكثر تجديدًا، وعليه فإنها ستجد ذلك في بعض مواقع لكتابة المقالات ، أقول: بعض وليس كل؛ لأن هذه المواقع كما هو أي شيء في الحياة ينقصها شيء.
بيكسلز سيو أحد مواقع لكتابة المقالات:
يميز موقع بيكسلز سيو عدَّة أمور:
- موقع بيكسلز سيو لديه التزام بتقديم مقالات حصرية لم تنشر من قبل في أي موقع إلكتروني، وبذلك هو الأفضل من بين مواقع لكتابة المقالات .
- موقع بيكسلز سيو يتوفر به كُتَّاب مُحترفون يكتبون في كل المجالات، وهذا لا يُوجد إلا في مواقع لكتابة المقالات مُحترفة؛ بيكسلز سيو إحداها.
- المقالات التي تُكتب لدى بيكسلز سيو تُراجع لغويًّا قبل تسليمها للعميل.
وبهذا يتضح لأصحاب المواقع التي تبحث عن مُحتوى حصري، أن بيكسلز سيو أحد أهم مواقع لكتابة المقالات على الإنترنت؛ إذ إنه يوفر الوقت والجُهد الذي سيُبذل في البحث عن مُحتوى حصري، ولا تنسَ أن المحتوى هو الملك.
♦ نرشح لك: أهم خمسة معايير لكتابة محتوى عربي إبداعي